احب سلطة عالية يتضرع الى الله

[]اللهم زِد من جلوسنا على كراسينا
وبارك لنا فيها
واجعلها للوارث منا
واجعل ثأرنا على شعبنا
وانصرنا على من عارضنا
ولا تجعل مصيبتنا في حُكمنا
ولاتجعل راحة الشعب أكبر همنا
ولا مبلغ عِلمنا
ولا الإنقلاب العسكري مصيرنا
واجعل القصر الرئاسي هو دارنا

اللهم إنا نسألك فترة ممتدة
وهجمة مُرتدة
والصبر على المعارضة
والنصر على الشعب
والحلف مع الأعداء والسحق للفقراء
ونسألك الحُسن ولا نسألك الخاتمة أبداً.

اللهم ارزقنا معونة لا نسرق بعدها أبداً.
اللهم لا تفتح أبواب خزائننا لغيرنا
اللهم اكشف لنا ما خفى عنا من كل باسوورد لإخواننا في بنوك سويسرا
اللهم وفق أمريكا لما فيه خيرنا

اللهم اغفر لبوش فإنه لا يعلم أننا لا نعلم
اللهم اجعله لنا لا علينا
وانصره بنا على إخواننا
واجعلنا له عبيدا مخلصين
اللهم اقذف حُبه في قلوب اللوبي اليهودي كالجلطة
اللهم لا تحاسبه على أى غلطة
اللهم نجه من أي إعصار أو كارثة طبيعية فلا ملجأ لنا من شعبنا ولا منجى إلا إياه
اللهم عليك بشعبنا، واشرح لتنازلاتنا فى المفاوضات صدور أعدائنا
اللهم طيب جمرتي وخبث جمرة شعبي
اللهم ارزقنا حب أمريكا
وحب من يحبها
وحب ما يقربنا إلى حبها

اللهم مش كنت خلقتني أمريكاني و ريحتني
اللهم لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه
اللهم أمركني ولا تأفغني
اللهم برطني ولا تصوملني
اللهم فرنسني ولا تسدوني
اللهم ألمني ولا تؤلبني

اللهم أني أبرأ من الاستعانة في حكم شعبي بأحد
وأبرأ من الإنصات لنصيحة عالم مشهور أو رأى جمهور
اللهم أني أعوذ بك من كرسي لا يُخلع
ومن شعب لا يُقمع
ومن صحيفة لا تُمنع
ومن خطاب لا يُسمع
ومن مواطن لا يُخدع
ومن الوقت المستقطع
وأعوذ بك من كل عمل يقربني إليك
اللهم لا تكنسل دعاءنا
ولا تهنجنا ولا تعد تشغيلنا
ولا ترفعنا من الخدمة أبدا يا أرحم الراحمين.
***
تنبيه وتحذير من مصير خطير:
لقد رأى أحمد بيه الخادم برئاسة الجمهورية فى منامه صاحب السطوة والفخامة يقول له أكثر من مرة: قم بتمرير هذه الرسالة إلى 10 من أصدقائك وسيصلك خبر جيد على يد مُخبر
لا تهمل تمرير هذه الرسالة ، فإن رجلا أهمل توزيعها على 10 من أصدقائه فكسب عمره وعمر أولاده ، وآخر قام بتوزيعها على 10 من معارفه فربح 3 أرغفة عيش يوميا وحلاوة وجبنه وسكن مجاني فخم 1متر * 1 متر بأبى زعبل.